مر على تحرير ليبيا من المردوم معمر القذافي

السبت، أبريل 18، 2020

مكتشف "الأيدز" يثير جدلًا واسع حول كورونا المستجد! + تعقيب


جدل بعد إعلان مكتشف ڤايرس الإيدز
عن خطأ مخبري ادى لتفشي«كورونا»  


أثار العالم والبروفيسور الفرنسي "لوك مونتانييه" وهو أحد أهم العلماء المكتشفي لڤايرس الإيدز، جدلًا كبيرًا في الأوساط العلمية؛ جراء إعلانه أن ڤايرس «كورونا المستجد» قد  نجم عن خطأ ارتكب في مختبر.

 إذ يرى أن الوباء الذي قتل أكثر من 140 ألفا حول العالم، وأصاب أكثر من مليونين، قد نجم عن محاولة لإنتاج لقاح ضد ڤايرس الإيدز.  

وأكد العالم "مونتانييه" والفائز بجائزة "نوبل للطب"، وهو محط جدل متزايد في الأوساط العملية، في مقابلة مع موقعين يعنيان بالشؤون الطبية.

 أن الدليل على ذلك وجود عناصر من ڤايرس «إتش آي في» المسبب لـ«الإيدز» في «مجين» الڤايرس الجديد، فضلًا عن عناصر من «مرض الملاريا»، 
هذا حسب موقع «يورو نيوز».

 ويقول "البروفيسور مونتانييه" بإن هذه «الخصائص في ڤايرس كورونا المستجد لا يمكن أن تحصل بطريقة طبيعية. وقد يكون الحادث وقع في مختبر في مدينة ووهان الصينية» حسب رأيه.

  إلا أن عالم الأوبئة، "إتيان سيمون-لوريي، من معهد باستور في باريس. قال لوكالة «فرانس برس»: «هذا لا معنى له، إذ نجد هذه العناصر الصغيرة في ڤايروسات أخرى من العائلة نفسها، في ڤايرس كورونا أخرى في الطبيعة».

ويضيف: «إنها أجزاء من "المجين" تشبه في الواقع الكثير من السلاسل في الخصائص الجينية، المتواجدة أيضًا في بكتيريا وڤايروسات ونبتات».
~~~~~~~~~~~
تعقيب مهم
~~~~~~~~~~
لقد كتبت وحذرت وكررت تحذيري حول هذا الأمر منذ بدايات الوباء، ولكن للأسف الشديد، باني لم أجد اي أذان صاغية ولا عقولا مهتمة وواعية!
لا على مستوى الدولة البريطانية التي أقيم فيها وأملك جنسيتها، وعلى مستوى وطني الام  ليبيا التي لا تعترف بمواطنتي أساسًا، بل تعطي أهميتها لكل من (ارحم من قرى وورى) عوضا عن ان تبالي بمن يكتب ويجتهد ويحذر وينبه ويعيد! 
~~~~~~~~~~~~

وهذه نصوص بعض من مقالاتي
 حول هذا الموضوع الحساس والمهم 

المقالة الأولى بتاريخ  2020/2/29م
والمقالة التي تلتها كانت بتاريخ 2020/3/14م

والأكثر من ذلك حتى الذين تظاهروا بانهم اطلعوا على المقالات، لم تنال استحسانهم بل والأكثر والاشوأ، إني قد تلقيت بعض التعليقات التي لا ترتقي لمستوى التعليقات العلمية المتحضرة، بقدر انها قد "تمحورت" وأدت بذلك إلى تصنيفها ضمن تصفيات لحسابات شخصية قديمة متراكمة وبغيضة (قابلة للتجديد) وإني مازلت على أتم الاستعداد لها ولفتح جميع ملفاتها إذ تطلب الأمر ذلك، أو بالأحرى إذا أردت "أنا" ذلك وفي اي وقت! .. لأنها وببساطة شديدة هي (قضايا قذف وتشهير وإيذاء وتحرش) ومثل هكذا قضايا نعلم جميعًا بانها لا تسقط إطلاقًا بالتقادم، 
ولعل  (Me Too) شاهدا واضحا على صحة كلامي هذا!
 ها أنا مازلت أنبهكم 
فانتبهوا!  
************** 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

lailaelhoni_68@yahoo.com, blaila89@hotmail.co.uk