لــو.... اني!!
انا شخصيا (ليلى أحمد الهوني) اذا كنت أقيم في ليبيا الأن،
لكنت - وبدون أي أدنى شك - تقدمت على رئاسة حكومة التوافق المزعومة،
أقلها كنت تعرفت جيدا على تاريخ حياتي كلها،
منذ الازل، مرورا بولادة أمي لي،
حتى اللحظة التي تبوأت فيها هذا المنصب،
او ربما وبعده.
~~~~~~~~~~~~~~
يا خسارة والله فاتني وفاتكم الجــــو
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
lailaelhoni_68@yahoo.com, blaila89@hotmail.co.uk