كي تطمائنوا
أرجو ان لا يظن شعبنا الليبي العظيم، بأننا نحن أول أو آخر دولة، تتعرض لما تتعرض له ليبيا اليوم.
فاذا راجعتم التاريخ، فسيطمئنكم على أمور كثيرة تمرون بها، ويوضح لكم بان دول عديدة نراها اليوم عظمى، قد عانت مثل ما يعاني وطننا وأهلنا اليوم، او ربما أسوأ من ذلك بكثير.
~~~~~~~~
ليلى أحمد الهوني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
lailaelhoni_68@yahoo.com, blaila89@hotmail.co.uk