مر على تحرير ليبيا من المردوم معمر القذافي

‏إظهار الرسائل ذات التسميات لكي لا ننسى ولن ننسى. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات لكي لا ننسى ولن ننسى. إظهار كافة الرسائل

الاثنين، يونيو 22، 2020

القوس فليني ... تجميع مادة ليلى أحمد الهوني

قوس الأخوان فيليني
(القصة والحقيقة الكاملة)


 القوس (كما كان يسمى محليا) أو قوس الأخوان فيليني (بالإيطالية: L’Arco dei Fileni) كان قوسا ونصبا تذكاريا من الرخام، وبوابة عبور بنيت في فترة الاحتلال الإيطالي في عهد ولاية الحاكم الايطالي إيتالو بالبو لليبيا، بين إقليمي طرابلس وبرقة. اذ كان يعتقد آنذاك بأنه منطقة "ضريح الأخوان فيليني" وتذكيرا بهما.  

كان هذا البناء الواقع جغرافيا غرب بلدة العقيلة، وشرق مدينة رأس لانوف النفطية، هو عبارة عن نقطة حدودية تفصل الدولة الليبية إلى ثلاث ولايات شمالا بين اقليم طرابلس واقليم برقة، جنوبا يقع الاوفر مساحة (اقليم فزان).

تمثالان للاخوان فليني قبل سرقتهما من ليبيا 

 وقد كان هذا فقط قبـل أن تقـرر إيطـاليا دمج جميع ولايات البلاد طرابلس وبرقة وفزان في مستعمرة واحدة تحت الاسم الصحيح والحقيقي والتاريخي للبلاد "ليبيـا"، ولكن (قوس الاخوين فلليني) ظل في مكانه وعلى ما هو عليه بل انه تم بناؤه كـ صرح شامخ وتاريخي ومعلم من المعالم المهمة لليبيا، كما تمت اشرتي اليه  أنفًا على يد الحاكم الايطالي بالبو وهو وكما يذكر لنا التاريخ بانه كان تخليدا للأخوين فلليني.

صمم القوس المهندس الإيطالي فلوريستانو دي فاوستو، وإكتمل بناؤه وإزيح الستار عنه بتاريخ 16 مارس 1937م في حفل حضره بنيتو موسوليني. وقد وضع على القوس عبارة باللغة اللاتينية : "ALME SOL POSSIS NIHIL VRBE ROMA VISERE MAIVS" وهي تعني باللغة العربية: "سوف لن ترى شيئاً في العالم أكبر من روما ". 


وتحت الكتابة في قمة القوس يوجد تمثالان كبيران للأخوين  فلييني صنعتا من البرونز الخالص، وفي وضعية الإضجاع أحدهما من الناحية الشرقية والآخر من الناحية الغربية.  

الخميس، يونيو 18، 2020

أين النائبة سهام سرقيوة؟


لا تنسوا النائبة 
السيدة سهام سرقيوه


باسم كل الليبيين الأحرار 
 وفي كل بقعة من على أرض الوطن ليبيا العظيمة
نطالب وبأعلى أصواتنا من كل الجهات المسؤولة في بنغازي 
الكشف الفوري عن مصير النائبة السيدة سهام سرقيوة 
وفي الحال!
~~~~~~~~~~~

الثلاثاء، يونيو 16، 2020

حتى انتِ يا بعثة الأمم المتحدة!


على مين يا بعثة الأمم!؟


وين كنتوا يا بعثة الأمم المتحدة
عندما كانوا أهلنا في العاصمة طرابلس
يدكوا في عقر ديارهم
على يد مجرم الحرب خليفة حفتر
 وميليشياته ليل نهار صبح ومساء؟
والا إنكم من كثر خلطتكم بالعرب
صرتم تعرفون (خراف) أحمد وأحميدة!؟
وشوية تطلعوا علينا وتطالبون بحقوق الكانيات!

اووووووف

#قهاير

💁‍♀️💁‍♀️💁‍♀️
~~~~~~~~~~~~~
ليلى أحمد الهوني


الجمعة، يونيو 12، 2020

Hebrew Emirates Get Out From the Libyan Crisis


غير كيلوا يا عار كل العرب !
دويلة كالإمارات لا يمكنها 
ان تكون جزء في حل القضيه الليبية


اخر دول مسموح لها بالتدخل في الشأن الليبي الليبي 
هم: الإمارات- مصر- السعودية- الاردن- فرنسا -وبالطبع روسيا 

هؤلاء ما هم الا مجموعة من مجرمي الحرب، عديمي المشاعر والإنسانية
وسبب مباشر للبلاء في ليبيا وخلق الفتن بين ابناء الشعب الليبي الواحد
 ونشر المجازر لاستباحة الدم (الليبي الليبي) على كل الأراضي الليبية 
وعليه يجب عدم السماح لهم بالتدخل في سيادة وطننا ليبيا العظيمة
 مهما كانت النوايا والأسباب!

Hebrew Emirates Out From The Libyan Crisis
~~~~~~~~~~~~~~~
ليلى أحمد الهوني 

الجمعة، يونيو 05، 2020

السياسة الأمريكية «مشوشة أم براغماتية»!؟

((تقارير)) 

سياسة أمريكا وحكومة الوفاق الليبية
«مشوشة أم براغماتية»


 بعض وسائل الإعلام الفرنسية تكشف عن من يقف وراء تغير موقف واشنطن حيال الصراع الليبي، ساير تغير ميزان القوى على الأرض في حرب طرابلس، أحدث تغيرا في اللهجة الأميركية تجاه الصراع الليبي برمته، برز في تصاعد الخلاف مع روسيا، وهو تطور يعكس عدم استقرار "واشنطن" على موقف ثابت، كما هو الحال في "سورية" وفق وسائل إعلام فرنسية.  

واعتبرت جريدة «لوفيغارو» الفرنسية في تقرير  لها بعنوان «الأتراك يتقدمون فيما الروس يتراجعون»!

، أن التدخل الروسي جعل "أنقرة" تظهر بمظهر جيش الحلف الأطلسي في مواجهة الاتحاد السوفياتي سابقا،، لكن كل ذلك «لا يعني بأن الرئيس الأميركي دونالد ترامب سيغير موقفه الداعم للمجرم خليفة حفتر» بناء على اتهام قيادة الجيش الأميركي بأفريقيا «أفريكوم» موسكو بنشر مقاتلين عسكريين وطائرات مقاتلة ترافقهم طائرتان من سلاح الجو الروسي.  

«أفريكوم» تحسم الجدل حول نشر قوات مقاتلة في تونس، تحسبا للتطورات القادمة في ليبيا ونقلت الجريدة عن بعض الليبيين الذين تحاورت معهم،  أنهم يبدون «حين يتطرقون إلى المعارك الدائرة على أرضهم، كما لو أنهم حكم يكتفي بتعداد النقاط»، لافتة إلى أن الوضع الجديد رهين تشابك فيه مصالح اللاعبين الإقليميين في ليبيا.

  وتوقعت قلب «التدخل الروسي مواقف بلدان عدة، من بينها فرنسا على سبيل المثال لا الحصر، التي كانت تدعم المجرم خليفة حفتر وتقف ضد تركيا».  

شبكات تأثر على القرار الأمريكي وبدورها تشير إذاعة فرنسا الدولية الحكومية، إلى التصريحات الأخيرة للمسؤولين الأميركيين منذ مكالمة الرئيس دونالد ترامب مع حفتر إبريل 2019م، إذ تشيد الآن "واشنطن" بجهود حكومة الوفاق الوطني الليبي في «مكافحة الإرهاب»، في وقت ندد الجيش الأميركي بالتدخل الروسي إلى جانب ميليشيات خليفة حفتر المنفكة، وهو ما آثار تساؤلات مراقبين إن كانت السياسة الأميركية في ليبيا هل هي «مشوشة أم براغماتية»!؟.  

ففي مايو 2019م، كشفت جريدة «نيويورك تايمز» الأميركية أن المجرم خليفة حفتر، قد حصل على موافقة "البيت الأبيض" لدخول طرابلس، ووفقا للجريدة، قال مستشار الأمن القومي في ذلك الوقت، "جون بولتون": «إذا كنت تريد الهجوم فقم به، ولكن افعل ذلك بسرعة»، كان ذلك قبل أيام قليلة من مؤتمر وطني جامع أعدته الأمم المتحدة.  

ويبرز موقف وزارة الخارجية الأميركية، تناقضا مثيرا للجدل في "واشنطن" «نحن ضد هذا الهجوم العسكري وندعو إلى وقفه على الفور»، حسبما أعلن وزير الخارجية الأميركي "مايك بومبيو" في أبريل 2019م اي في نفس الشهر!.  

شباب من جيش الوفاق الليبي 

وفسرت إذاعة فرنسا الدولية هذا التناقض بوجود "لوبي" مؤيد لحفتر في العاصمة الأميركية تدعمه عدة دول عربية، وكذلك عن طريق شركات الضغط التي دفعت ملايين الدولارات وهي شبكات تؤثر على القرار الأميركي ولجأت إليها أيضا حكومة الوفاق الوطني.  

وبالنسبة للعديد من المراقبين فإن "غموض السياسة الأميركية" يرجع إلى نشاط هذا "اللوبيعلى الرغم من المواقف الرسمية لوزارة الخارجية.  

لكن واشنطن تتولى مرة أخرى، في يوليو 2019م، للدفاع عن المجرم المنحرف خليفة حفتر، بعد منع قرار للأمم المتحدة يدين تفجير مركز للمهاجرين في طرابلس.  

ازدواجية المواقف 
~~~~~~~~~~~~
ويبدو أن واشنطن فقدت الاهتمام للحظة بالنزاع الليبي, الذي تؤثر عواقبه الوخيمة حتما على دول أوروبا أكثر من الولايات المتحدة، ولكن في مارس عادت واعترضت على تعيين الدبلوماسي الجزائري رمضان لعمامرة، خلفا لغسان سلامة المبعوث الخاص الذي استقال من بعثة الأمم المتحدة،. وفي الأسابيع الأخيرة غير الأميركيين نهجهم لدعم حكومة الوفاق الوطني الليبي، ويبدون استعدادا لإقامة قاعدة عسكرية في ليبيا.

  ولا يفصل المحللون هذه الازدواجية الأميركية، عن أهمية اهتمام الجميع بليبيا، ويتذكرون بأن واشنطن ليس لها اي موقف ثابت في عهد دونالد ترامب كما الحال في سورية، حين هجرت الأكراد في النهاية.  

ويقول هؤلاء المراقبون بإن "واشنطن" والقوى العظمى الأخرى «تعرف جيدًا أنه لا يوجد "معسكر" في ليبيا سيفوز في الحرب، ويتصرفون وفقًا لذلك» ولكن الايام ستثبت عكس كل هذه الإدعاءات.
~~~~~~~~~~~~~
وكالات