أحتفالاتنا ستكون يوم انتهاء الجبان المتمرد الفاشل
خليفة بلقاسم حفتر
في ميدان الشهداء غناء وهتافات وزغاريد
وفي حياش القتلى خيمة عزوات وبكاوات وغريد
على فقدانهم لأبنائهم ولأهلهم وذويهم
ديروا قلوب على بعضكم البعض أولًا
حبوًا بعضكم البعض أولًا
تحننوا وتعاطفوا على بعضكم البعض أولًا
في ميدان الشهداء غناء وهتافات وزغاريد
وفي حياش القتلى خيمة عزوات وبكاوات وغريد
على فقدانهم لأبنائهم ولأهلهم وذويهم
ديروا قلوب على بعضكم البعض أولًا
حبوًا بعضكم البعض أولًا
تحننوا وتعاطفوا على بعضكم البعض أولًا
اي انتفاضة تحتفلون ودماء ابنائنا استباحها سرًا وعلانية المجرم حفتر
انتفاضتنا الحقيقية ليست السابع عشر من فبراير وحسب وكم أتمنى بان لا يكون هناك احتفال وابنائنا في جبهات الاقتتال تقتل على يد مرتزقة الفاسد الفاجر خليفة حفتر
خلاصنا وانتفاضتنا المرجوة هي يوم تخلصنا من الافعى السامة مجرم الحرب خليفة بلقاسم حفتر، هذا المتطفل الفاشل المفسد المتمرد الفاسق مجرم الحرب خليفة حفتر، الذي جاء من أمريكا فقط لاشعال فتيل الحرب الأهلية في ليبيا، والذي سعى ويسعى ويصرح ويصرخ بأعلى صوت حتى يوم أمس في عاصمة الأحقاد (بنغازي) بالانتقام من عاصمتنا المعترف بها دوليًا وعالميًا العظيمة طرابلس، جاء لكي يُقسّم ليبيا الوطن ويفتتها تفتيت، ويزرع وزرع كل أنواع الكراهية بين أبناء الشعب الواحد، والذي بأفكاره الشيطانية جعل من وكما يقولون (الدم يجيب الدم) وعودة الانتقام وأخذ الثأر من بعضنا البعض ولو حتى بعد 100 عام وعام زايد من هذه الحياة.
دماء أبناؤنا ليست مياه تتسرب لنروي بها الأراضي وننظفها ماذا ننتظر من كائن أوقف النفط واستباح سيل دماء أهلنا بصواريخه وهم في عقر ديارهم
اقتلوا أو أطردوا المجرم الفاسد الساقط الخسيس المنحط خليفة بلقاسم حفتر
واحتفلوا آنذاك بكل الذكريات
أقول قولي هذا واني لكم دائما مذكرة ناصحة أمينة محبة مخلصة مطيعة لوطني ومدينتي طرابلس وكلي فداءا لهما
ليلى "أحمدلطفي" مصطفى الهوني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
lailaelhoni_68@yahoo.com, blaila89@hotmail.co.uk