ميليشيات شرق ليبيا
تعلن وقف العمليات العسكرية بعد انتكاسات
- تونس (رويترز) -
((بتصرف))
قال المتحدث باسم ما يسمى بقوات شرق ليبيا (ميلشيات وعصابات حفتر ) اليوم الأربعاء.
بإن قواته ستوقف إطلاق النار في شهر رمضان، وذلك بعدما مُنيت بانتكاسات خلال "قتالات عنيف" دار رحاها على مدى أسابيع مع قوات حكومة الوفاق الوطني الليبي المعترف بها دوليًا وإقليميًا.
وقال أيضًا المتحدث "أحمد المسماري" في بيان تلفزيوني يتبعهم، بإن وقف إطلاق النار هذا قد جاء بطلب المجتمع الدولي و“دول الصديقة“
.
.
علمًا بأنه صرح بان "عصاباتهم ومليشياتهم وحكومة الوفاق الوطني الليبي (المتمركزة في طرابلس) منذ الرابع من ابريل من عام 2019م ولمرتين خلال هذا العام إنهما بالفعل سيوقفان القتال غير أن الشهر الماضي قد شهد تصعيدا كبيرا في المعارك.
ولم يصدر بعد تعليق من حكومة الوفاق الوطني على تصريحات وقف إطلاق النار التي أطلقها المسماري.
لكن المسماري قال إن قوات شرق ليبيا (عصاباتهم وميليشياتهم) تحتفظ بحق الرد على الهجمات اذا حدث ذلك.
تأتي كل هذه التصريحات الهشة، في وقت يشهد فيه غموضا سياسيا في شرق ليبيا، بعدما أعلن المجرم خليفة حفتر قائد الميليشيات يوم الاثنين الماضي.
بأن الجيش الوطني (عصاباته) ستتولى زمام السلطة في البلاد، كما أعلن من خلال ذلك عن الفشل السياسي الذريع الذي حققته الانتخابات البرلمانية للدولة الليبية الناجحة بشهادة الجميع، والذي يعود تاريخها إلى عام 2015م.
وشكك المجرم حفتر في اساسيات كل جهودالسلام الدولية، ناهيك عن ناهيك عن سخريته البلهلاء في "اتفاق الصخيرات التأريخي" الذي حقق نجاح لا يدع اي مجالا للشك في مصداقيته وشفافيته.
بأن الجيش الوطني (عصاباته) ستتولى زمام السلطة في البلاد، كما أعلن من خلال ذلك عن الفشل السياسي الذريع الذي حققته الانتخابات البرلمانية للدولة الليبية الناجحة بشهادة الجميع، والذي يعود تاريخها إلى عام 2015م.
وشكك المجرم حفتر في اساسيات كل جهودالسلام الدولية، ناهيك عن ناهيك عن سخريته البلهلاء في "اتفاق الصخيرات التأريخي" الذي حقق نجاح لا يدع اي مجالا للشك في مصداقيته وشفافيته.
~~~~~~~~~~~~
عن رويترز
((بتصرف))
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
lailaelhoni_68@yahoo.com, blaila89@hotmail.co.uk